

نجمة السّلام للعام 2014 للأديبة الدكتورة سناء الشعلان
الشعلان:"أين السّلام والأم الفلسطينيّة والكرديّة تبكيان؟!"
" السّلام هو العدالة والمطالبة بالحقّ حتى آخر نفس دون خوف أو تهاون أو مقايضات" بهذه الجملة استقبلت الأديبة الأردنية ذات الأصول الفلسطينيّة د.سناء الشعلان خبر حصولها على نجمة السّلام للعام 2014،وأضافت "كيف يكون هناك سلام في العالم والأبرياء يقتلون في فلسطين والعراق وسوريا واليمن ولبنان وكوباني وأنحاء متعدّدة من كردستان وغيرها من بلاد الدّنيا؟! لن يكون هناك سلام


الكاتبة الأدبية الأردنية الدكتورة سناء الشعلان
أعشقني ) من أجل حياة (البعد الخامس)
بقلم الناقد العراقي:حميد الحريـــــــــــــــــزي
((أنا نبية هذا العصر الألكتروني المقيت فهل من مؤمنين؟؟))
((اعشقني)) رواية الاديبة الاردنية الدكتورة سناء الشعلان الصادرة عن مؤسسة الوراق للنشر والتوزيع ط1 2012
تستطيع ان تركلني بقدر ما تشاء ان كنت حانقا علي ولكن ذلك لن يغيير شيئا من حقيقة انني أ...عْ...شَ...قُ...ن...ي وقفة عند ((أَعشقنـــــــــــــــــــــــــي))
للعنوان أهمية كبيرة قال فيه النقاد الكثير ، من حيث دلالته الخاصة بالمنتج الادبي او الثقافي او الفكري عموما ، يجب ان يعطيه الكاتب اهمية مميزة ، بحيث يكون:-ممتليء بدلالته من حيث المعنى ومضمون متن المنتج ،عبر مايمكن ان يثيره في وعي ولا وعي القاريء ناهيك عن الدارس والناقد ، اعتمادا على خزينه الثقافي والفكري ، ومقدار رصيد العنوان من هذا الخزين للمتلقي ...
علي السّباعي يكتب مدونّات امرأة أرملة
وينتصر للجندي المجهول
بقلم الأديبة الأردنية:سناء الشعلان
عن دار ميزوبوتاميا للطّباعة والنشر والتوزيع صدر في العاصمة العراقية بغداد المجموعة القصصية " مدوّنات أرملة جندي مجهول"،وهي مجموعة قصصية جديدة للقاص العراقي علي السباعي،أبدع لوحة غلافها الفنان التشكيلي محمود فهمي عبود.والمجموعة تقع في 114 صفحة من القطع المتوسّط،وتتكوّن من أربعة معقودة تحت عنوان مدوّنة،وهي على التّوالي :مدوّنة الحرب،مدونة الحصار،مدوّنة الحبّ،مدوّنة التّيه
د. سناء الشعلان، أديبة وناقدة أردنية وإعلامية ومراسلة صحفية لبعض المجلات العربية وناشطة في قضايا حقوق الإنسان والمرأة والطفولة والعدالة الاجتماعيّة، تعمل أستاذة في الجامعة الأردنية،حاصلة على درجة الدكتوراه في الأدب الحديث ونقده بدرجة امتياز،عضو في كثير من المحافل الأدبية مثل رابطة الكتّاب الأردنيّين،و اتّحاد الكتّاب،وجمعية النقاد الأردنيين،وجمعية المترجمين الدوليين وغيرها.حاصلة على نحو50 جائزة دولية وعربية ومحلية في حقول الرواية والقصة القصيرة والمسرح وأدب الأطفال والبحث العلمي،كما لها الكثير من المسرحيات المنشورة والممثّلة والحاصلة على جوائز.حاصلة على درع الأستاذ الجامعي المتميز في الجامعة الأردنية للعامين 2007 و2008 على التوالي كما حصلت مسبقاً على درع الطالب المتميّز أكاديميّاً وإبداعيّاً للعام2005 .ولها 46 مؤلفاً منشوراً بين كتاب نقدي متخصص ورواية ومجموعة قصصية وقصة أطفال إلى جانب المئات من الدّراسات والمقالات والأبحاث المنشورة،فضلاً عن الكثير من الأعمدة الثابتة في كثير من الصحف والدوريات المحلية والعربية، كما لها مشاركات واسعة في مؤتمرات محلّية وعربيّة وعالميّة في قضايا الأدب والنقد والتراث وحقوق الإنسان والبيئة إلى جانب عضوية لجانها العلميّة والتحكيميّة والإعلاميّة،وممثّلة لكثير من المؤسسات والجهات الثقافيّة والحقوقيّة،وشريكةٌ في كثير من المشاريع العربية الثقافية.تُرجمت أعمالها إلى الكثير من اللغات، ونالت الكثير من التكريمات والدّروع والألقاب الفخريّة والتمثيلات الثقافيّة والمجتمعيّة والحقوقيّة. وكان مشروعها الإبداعي حقلاً لكثير من الدّراسات النقدية ورسائل الدكتوراه والماجستير في الأردن والوطن العربي

الشهادات العلمية
حاصلة على درجة الدّكتوراه في اللّغة العربيّة من الجامعة الأردنيّة بتقدير امتياز عام 2006.
حاصلة على درجة الماجستير في الأدب الحديث من الجامعة الأردنيّة بتقدير امتياز عام 2003.
حاصلة على درجة البكالوريوس في اللّغة العربيّة من جامعة اليرموك بتقدير امتياز عام 1998.
الشهادات العلمية الفخريّة
حاصلة على شهادة الدكتوراة الفخرية في الصّحافة والإعلام من كامبردج منذ نيسان عام 2014
شهادتي الإبداعيّة
أصدقائي وزملائي الأعزّاء
يسعدني أن أطلعكم على شهادتي الإبداعيّة في القصة القصيرة المرفقة ضمن ملف العدد رقم 39 من مجلة الجوبة السّعوديّة الذي ضمّ شهادات إبداعيّة في القصة القصيرة ضمنها شهادتي الإبداعيّ
وقد كتب رئيس تحرير المجلة في مستهلّها:" تتباين تجارب كتاب القصة وتتقارب، إلا أن القاسم بينها بالتأكيد هو الإبداع الذي يلونها ضمن تجربة الكاتب المتفر...دة، فالمنجز الإبداعي الذي وصل إليه الكاتب و ما توفر لديه منطموحات ورؤى، توضح الأبعاد الحقيقية التي تترك بصماتها خلف كل عمل أدبي يضعها الكاتب بين يدي قرائه"
وأضاف: "إنّ مجلة الجوبة تواصل تقديم ملفاتها الأدبية التي دأبت عليها، لتتوج عددها (39) بملف ثقافي يأتي بعنوان شهادات إبداعية في القصة القصيرة ،حيث يقوم عدد مميز من نجوم القصة بكتابة شهاداتهم الإبداعية حول تجربتهم القصصية، والدروب التي قادتهم إلى مسالك القصة، حيث نجد في هذه الشهادات ملامح رئيسة لمشاهد كاملة للحظات التشكل ومفارق الطرق التي أدت إلى وصول المبدع إلى الخط الإبداعي الذي شكل هويته اليوم
وقد احتوى الملفّ فضلاً عن مشاركتي- على شهادات إبداعيّة لـنايف النوايسة ، محمود العزازمة ، محمد محقق ، محمد مستجاب ، محمدصوانة ، محمد التازي ، فهد المصبح ، فهد الخليوي ، عمار الجنيدي ، علوان السهيمي ،عبدالله الزماي ، عبدالرحمن الدرعان ، عبدالله السفر ، زهرة بوسكين ، شيمة الشمري، تركية العمري ، ضيف فهد ، طاهر الزهراني ، صلاح القرشي، خالد اليوسف ، حسن النعمي ، جبير المليحان
Dr. Shalan and Dr. kazem in America in conference about Don Quixote in Literature and Art Work
Dr. sanaa Shalan and Dr. Adnan Kazekm participated in the activities of fifty- First International conference of California State University, Domingues Hills in Los Angeles in the United states in its 2015 session under the title: (The Influence of Don Quixote in the worlds of art and literature) by a specialized joint discussion paper titled (The Influence of the Novel of Don Quixote on the novel of “Al Mutashael” by Emile Habibi)
English and Spanish languages were used this international conference. Ninety three academic researchers from 11 countries and four continents took part in this conference over three days of sessions which went at the same time in four sessions in the same place. The conferences included activities on the sidelines such as photo galleries, musical evenings and ballet dance as well as theatre performances and visits to some museums, heritage and literary places in California.
Dr. Shalan and Dr. Kazem said in their joint research paper which they presented in the research it stems from the premise the contemporary Arabic narrative has been clearly influenced by the timeless international novel of (Don Quixote) by its writer (Miguel De Cervantes Sabdra). The research addressed the study of the novel (The Strange incidents in the disappearance of Said Abi Al Nahs, The Mutashael) (1) by the Palestinian writer (Emile Habibi) (2) as an example of this influence which the study assumes as a clear and evident influence which is easy to notice. It includes the formal, intellectual and visionary patterns. Their study concluded that the following research axils: the crises, the tool, the novel, sarcasm, the irony, the tragedies of destiny, the ridicule of the situation, and the mockery of the language context, the visionary of the door step and the beauty of hinting for the purpose of narration, and the proximity in building the characters and the extraordinary and the majestic in the two novels and the similarity of the structure in both novels.
The study concluded at the end that the influence of the novel of (Don Quixote) on Emile Habibi’s novel (Almutashael) was clear and evident. It is easy to see its features of that influence and interpret it based on intellectual, objective and purposeful picture while it forms a special case of narrative in the novel of (Don Quixote) and inspire it in a new creative literary work in accordance with new creative detriments stemming from the basic structure itself.
At the end of the research paper Dr. shalan said (Cervantes) has played the instrument of the human narrative when he wrote (Don Quixote) which accommodates in a beautiful manner all previous arts of narrative. It offered a new style of narrative which employs the story throughout its narrative history and take it into the world of novel in its most mature style. By doing that he shows that acquired cultural, artistic, narrative and traditional background which enabled him to be one of the undisputed fathers of the modern novel. His work became a destination for the innovators like (Amile Habibi) who comprehended this legendary narrative and reproduced it anew in his novel (Almutashael) in an extraordinary and magical manner which depicts one of the aspects of the suffering of the Palestinian people in the face of the Zionist enemy.
Cervantes, in his novel (Don Quixote) has paved the way towards immortality, many walked that path and some walked that path and stumbled. Emile Habibi in his novel “Pessoptimist” Almutashaem) which is considered as one of the most important contemporary novels. It is also considered one of the most important novels second to none. He was able to make his novel a hymn of the chorales of (Don Quixote) in the atmosphere of purely Palestinian suffering.
On the sidelines of the conference about the research paper which initiated a long debate and opened the doors for a lot of questions. Dr. Adnan Kazem said: ‘The Palestinian novel (Almutashaem) by the Palestinian writer “Emile Habibi” is considered a clear example of the influence of the novel (Don Quixote) as it conjures up the atmosphere of that novel, and no one can delve to this novel without leaning on (Don Quixote) which is considered the backyard of this novel. Anything that can’t find directly in the novel of (Almutashael) can be found explicitly in the novel of (Don Quixote). And anything that we find hard to comprehend we can find its answers in (Don Quixote). That’s why we find great resemblance in the making of these two novels, from the thinking of the writer, his motives, circumstances and the facts and making of their novels and the creation of the features of their characters in respect of their intellectual, psychological, emotional and mental existence.
(Don Quixote) and his servant “Sansho) live in a world of dreams and the characters of the novel of (Almutashaem) “Saad” lives his life in a way different to the way others live. He works as an agent for a company. He is exhausted from writing as he wants to become a clerk, bet he never achieved anything in that regard, his fate was the same as the fate of (Don Quixote) who is living in a world of dreams but never realizes his dream, incurring losses, physical and psychological pain. These two similar fates raise similar questions about reality questions of existence and a person’s dilemma in complicated and tiring social dimensions.



"شمس الأدب العربي"
هل تعتقدين أنّ مسرح الأطفال قد يكون حلاّ لمشكلة الفكرة والشكل في أدب الأطفال؟
أعتقد أنّ المأزق الذي يعاني منه كتّاب أدب الأطفال لا يتجلّى فقط في الفكرة وفي انتقائها فحسب، بل يتجلّى كذلك في البحث عن شكل مناسب؛ لأنّ التلقىّ عند الطفل قد يرتبط بالدرجة الأولى بالشكل المحفّز والذكي القادر على النفوذ إلى عوالم الطفل الداخلية. وأظنّ أنّ للمسرح تأثراً كبيراًعلى الطفل إذا ضُّمن له الفكرة البنّاءة،والأداء الصحيح، والابتكار اللافت، عندها فط يغدو المسرح رديفاً حقيقياً للتعلّم والبناء الأخلاقي والمعرفي والجمالي والتلقي المبدع عند الطفل . لذا فالمبدع العربي مطالب بقليب نظره من جديد في الكتابة المسرحية للطفل
هل تعتقدين أنّ من السهل تقديم إبداعات للطفولة متكئة على التراث؟
على العكس تماماً، فالأمر غاية في الصعوبة والحساسية، والخطأ فيه لا يُغتفر؛إذ به يرتبط فهم الطفل لتراثه، وفتح مداركه عليه،وتوجيه قيمه نحوه،وهكذا أدب يحتاج إلى الكثير من الدراسة والتحليل والاستقراء للتاريخ ولواقع الطفولة العربية ،حتى يتسنّى تقديم أعمال تستفيد من التراث، وتقدّمه في حلّة قشيبة، بما يخدم ثقافة الطفل،وينمّي قدرته على التخيّل والاحتذاء. لذا فالمؤسسات الثقافية والمبدعين بل والآباء والأمهات والمربون عليهم أن يطالبوا بأدب أطفال يستلهم التراث في بعض ما يكتب ضمن خطة مدروسة الأشكال والغايات والوسائل.
تتحدثين كثيراً عن الطفل العربي في حين تغفلين الطفل غير العربي لماذا؟
ليست قضية إغفال، بل قضية أولويات حيوية، فالمستقبل العربي مرهون بالطفل العربي لاسيما في ضوء واقع مأزوم بالتحديات والعقبات، وأمتنا تتعرّض لتحديات مصيرية، وعلينا أن نحسن إعداد رهان المستقبل، وهو رهان الإنسان،ثم أنّ الطفل العربي له خصوصيته شأنه شأن أيّ طفل في العالم، ومن الواجب أخذ هذه الخصوصية بعين الاعتبار عندما نكون في معرض تقديم أدبه
سناء الشّعلان تناشد العالم لإنقاذ مخيم اليرموك من الإبادة الجماعيّة التي يتعرّض لها
الشعلان مندّدة: هل يجب أن يدفع الفلسطينيون الأثمان في كلّ مصيبة؟!!!
بوصفها ممثّلة للكثير من المؤسسات والجهات الحقوقيّة والإنسانيّة في الأردن والشّرق الأوسط،وعلى رأسها منظّمة السلام والصداقة الدولية/الدنمارك،ومنظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان/سيدني/استراليا وغيرها،ناشدت الأديبة الحقوقيّة د.سناء الشّعلان بشكل رسمي الكثير من المؤسّسات العالميّة الحقوقيّة والإنسانيّة التي تمثّلها والعال...م أن يتدخّل سريعاً لإنقاذ مخيم اليرموك/سوريا من عمليّة الإبادة الجماعيّة التي يتعرّض لها بشتّى الصّور والأشكال المنافية لأبسط أعراف الإنسانيّة.وعدّت ما يحدث فيه الآن هو وصمة عار في جبين الإنسانيّة،وخطّة وحشيّة مدبّرة لإبادة هذا المخيم عن بكرة أبيه بأبشع الصّور.واستنكرت أن يدفع الفلسطينيون العزّل المسالمون في مخيم اليرموك أثمان صراعات لا ناقة لهم فيها ولا جمل.وطالبت بتحيد المخيم عن أيّ صراعات أو تصفيات،وجعله منطقة آمنة خارجة عن نسق الحروب والتصفيات العسكريّة.
وطالبت د.الشعلان منظّمة الأونروا منظمة الصّليب الأحمر والمنظّمات الإنسانيّة العاملة في المنقطقة للضّغط الجادّ لإدخال الطعام والماء والدواء إلى مخيم اليرموك المحاصر،وإيجاد ممر آمن للخروج من المخيم المحاصر،وتقديم الحماية للمخيم بعد أن أصبح ساحة للقتل والقنص والخطف والتعذيب والتجويع والتعذيب بالمرض والعطش والجوع والخوف والإرهاب والقصف والتفجير،والتوسّط لإيقاف العمليات العسكريّة ضدّه.
وضمّت الشّعلان صوتها إلى صوت فلسطينيي الدّاخل والشّتات وكلّ الأصوات الإنسانيّة الحرّة التي أطلقت صرخة استغاثة نحو العالم تقول:" اجتاح تنظيم داعش مخيم اليرموك، بالتّعاون مع جبهة النصرة بعد اشتباكات امتدت لأيام وسنين من حصار النظام وأعوانه المستمر حتى اللحظة،ووسط تجاهل وإهمال الجهات الرسمية وغير الرسمية، دون دعم أهالي المخيم ومساندة شبابه المقاتلين. أهالي مخيم اليرموك ما زالت صامدة كما صمدت على مدار سنوات الحصار، ولكن، مع تحوّل اليرموك اليوم إلى ساحات معارك مفتوحة، ارتفعت مؤشرات خطر القتل والتهجير والاعتقال، لاسيما بعدما طالب تنظيم داعش الأهالي تسليم أبنائهم المقاتلين، وبعد حملات الاختطاف الواسعة التي طالت العشرات منهم. نقف اليوم، نحن أبناء فلسطين ومناصري قضيتها في كل بقاع الأرض وقفة شعب واحد، لمناصرة قضية اليرموك، وإنقاذ ما تبقى لإنقاذه، ودعم أبنائه الذين يخوضون معارك استرداده في هذه اللحظات،ومن هنا نوجه نداءنا هذا لوسائل الإعلام عامة، والفلسطينية خاصة لمتابعة أخبار اليرموك بتفاصيلها، ونناشد الجميع البدء الفوري بتنظيم حراك احتجاجي بكافة أشكاله وأدواته، لدعم مخيم اليرموك وحمايته.."



الأديبة د.سناء الشعلان مفوّضة منظّمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان في الأردن
*د.مصطفى راشد/سيدني: الشعلان ذات ضمير نقي وقلب شجاع وقلم شريف وجريء.
*د.سناء الشعلان/عمان:البشريّة توحّشت،وضميرها في سبات محزن
أعلنت منظّمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان في مدينة سيدني في استراليا عن تعين الأديبة الأردنية من أصول فلسطينيّة د.سناء الشعلان مفوّضة فرع المنظّمة ومديرة مكتبها في الأردن.وقد صرّح رئيس المنظمة السفير د.مصطفى راشد "أنّ اختيار الأديبة الشعلان لهذا المنصب ينطلق من إيمان المنظّمة بالدّور الذي تلعبه الشعلان كأديبة متميّزة وإعلاميّة راقية في إرساء مبادئ الحقّ والسّلام والعدالة والخير والتقّارب والتّفاعل والخير والنّماء في مشروعها الفكري والإبداعي

رصين – طلال السكر - الرّوائية د. سناء الشعلان هي امرأة تصمّم على أنّ الحياة خُلقت للحبّ والعمل والخير والصلاح، ولذلك هي خارجة عن الكره والحقد والتباغض. إنّها امرأة الفرح والجمال
هي امرأة اللحظات المقتنصة، وقلم البوح الذي لا يخرسه خوف أو رياء أو تأجيل، كانت طفلة لا تعرف السكون أو الرتابة أو الحزن أو البكاء. امسكت القلم لاول مرة عندما كان عمرها ثلاث سنوات كي ترسم لا لتكتب، كانت تحبّ الرسم بالرصاص، وترى الشعلان فيه من الحزن والخجل الكثير
أصولها الفسطينية أضافت لها الإصرار والتّحدي والشّجاعة والفخر بنفسها وقضيتها


شهادة إبداعيّة لسناء الشعلان في جامعة كاليفورنيا الأمريكيّة
استضاف قسم اللغات الحديثة في جامعة كاليفورنيا ( California State University,Domingues Hills) في لوس أنجلوس في الولايات المتّحدة الأمريكيّة الأديبة الأردنيّة ذات الأصول الفلسطينيّة د.سناء الشّعلان في محاضرة أدبيّة عن تجربتها القصصيّة حيث قدّمت فيها شهادة إبداعيّة عن تجربتها القصصيّة حيث قدّمت فيها إضاءة كاملة عن تجربتها في عالم القصّة والرّواية إذ قالت في معرضها :"القصّة في رأيي أهم كلمة في الوجود،إنّها لغز الحياة.كلّ ما أنجزته في حياتي كان لصالح القصّة،أيّ شيء في حياتي بعيداً عن القصّة لا قيمة له،أنا لا أجيد شيئاً مهمّاً غير القصّة.وبخلاف ذلك في حياتي سلسلة عظيمة من الإخفاقات...ألم أقل لكم أنّ القصّة هي محور حياتي،وقصتي مع الإنجليزية هي واحدة من قصصي،وأنا سيدة القصص،أحبّها وأشمّها وآكلها وأحلم بها وأحارب بها قبح العالم وشروره وقسوته على البشر،أعرف أنّ القصة دائماًُ نبيلة وطاهرة،وأنّ البشر هم من يفسدون جمالها،البشر الشريرون هم من يسرقون قصصنا الجميلة.

د.الشّعلان ود.كاظم في أمريكا في مؤتمر "تأثير دون كيخوته في الآداب والفنون العالميّة"
شاركت الأديبة د.سناء الشّعلان والدكتور عدنان كاظم في فعاليات المؤتمر العالمي الحادي والخمسين لجامعة كاليفورنيا ( California State University,Domingues Hills) في لوس أنجلوس في الولايات المتّحدة الأمريكيّة في دورته للعام 2015 تحت عنوان "تأثير دون كيخوته في الآداب والفنون العالمية"( THE INFLUNCE OF DON QUIXOTE IN THE HUMANOTOES)،وذلك عبر المشاركة في ورقة بحثيّة مشتركة متخصّصة بعنوان (تأثير رواية دون كيخوته في رواية المتشائل لأميل حبيبي).
.


![]() | ![]() | ![]() |
---|---|---|
![]() | ![]() | ![]() |
![]() | ![]() | ![]() |
![]() | ![]() | ![]() |
![]() | ![]() | ![]() |
![]() | ![]() | ![]() |
![]() | ![]() | ![]() |

صدور" عام النّمل" للدكتورة سناء الشّعلان
عن مكتبة سلمى الثقافية للنشر في مدينة تطوان المغربيّة صدرت المجموعة القصصّيّة الجديدة للأديبة الأردنية ذات الأصول الفلسطينيّة د.سناء الشعلان بعنوان" عام النّمل"،وهي تقع في 130 صفحة من القطع الصّغير،ولوحة الغلاف هي للفنان المغربي الشهير عبد النّور القشتول.وهذه المجموعة القصصيّة كانت قد فازت بالجائزة الأولى في عام2008 في المسابقة"ملامح الثّقافيّة" التي أجرتها مكتبة سلمى بتنسيق مع جريدة ملامح الثّقافية في حقل المجموعة القصصيّة في العام 2008.
.
من بعض نشاطات الدكتورة سناء الشعلان

© 2014 All rights reserved by alordononline.com Designed by مجموعة روعة الأبتكار Splendor Innovations Group