top of page

الرجل

 
أمور يتمنى الرجل من المرأة أن تعرفها عنه
 

ان العلاقة بين الرجل و المرأة تتعرض لكثير من التحديات الناتجة عن الاختلاف بينهما في التفكير, و الاولويات, و التركيب العاطفي لكل منهم, التي لا يمكن تجاوزها إلى بوجود تفهم لطبيعة هذا الاختلاف,  فيما يلي مجموعة من الأمور التي يتمنى الرجل أن تفهمها المرأة عنه

الرجل يحتاج إلى الإطراء بين وقت و أخر

تحتاج المراة إلى الإطراء على جمالها, و تقدير

كل ما تفعله بشكل دائم, و لكنها تعتقد خطئا أن

الرجال أقوى و أكثر ثقة بأنفسهم من أن  يكون

بحاجة إلى الإطراء, مع أنهم يحتاجون إليه بين

وقت و أخر, كنتيجة منتظرة لكل ما يحاولون

تقديمة لعائلاته

حين يقول الرجل الحقيقة و لايجامل, فهو يسعى للافضل

لا يقصد الرجل النقد و التجريح حين لا يجامل, و يحاول قول الحقيقة كما يراها, فهو يسعى ليكون كل شيء في أحسن حال, و قد تكون مجاملته قائمة على حساب أخفاء عيب أو خطأ يجدر بك إصلاحه, لذلك يرى أن التجرد في ذكر رأيه هو طريقة يساعدك بها لتكوني في حال أفضل

 

الأباء ليسوا بأقل أهمية من الأمهات

يود الرجل أن تشعر المرأة أنهم كأباء ليسوا باقل أهمية في حياة أطفالهم من الأمهات, و مهما كانت دور الأم مهما في رعاية الصغار, فهذا لا يعني أن الأباء لا يملكون أهمية مساوية من حيث تقديم الإحساس بالأمان, و الرعاية لأطفالهم

الخلافات الصغيرة لا تعني الرفض للمرأة

حين يختلف الرجل مع المراة في أمور معينه, تسارع المراة إلى الشعور بأنها شخصية مرفوضة من قبل الرجل, الذي يرفض أمر أو رأي معين, فيود الرجال لو تعرف المرأة أنه من الممكن أن يرفض العديد من أرائها بالرغم من أنه لا يرفض شخصها بحد ذاته

الكلمات ليس أهم ما يمكن أن يقدمه الرجل للمرأة

يرى الرجل أن ما يقدم للمراة من خلال إخلاصة و وفائه, و محاولته الدائمة لتقديم كل ما يمكن أن يحتاجوه لاستمرار الحياة المشتركة بينهم أثمن من الكلمات, و يود أن تعلم أنه إذا ما انشغل عن تقديم الورد, أو الكلام الجميل, فهذا لا يعني أنه لا يحبها

الرجل في حالة دائمة من القلق نتيجة لمسؤوليته

يرى الرجل أنه المسؤول الأول عن العلاقة مع المرأة, وما يترتب عليها من مسؤولية تجاه البيت و الحياة المشتركة, فهو بحكم ذلك يبقى قلقا بشأن تدبر هذه الأمور, مما يجعله منشغلا في التفكير أو العمل, و هذا لا يعني إهماله للمرأة بقدر ما يعني الاهتمام فيها بطريقة عملية

التسوق ليس من هوايات الرجل

أن التسوق بحد ذاته يعتبر متعة حقيقية عن معظم النساء, فيما يراه الرجال أمر مزعج, و هم سيكونون سعداء لو أن أحد تولى عنهم حتى شراء أغراضهم الخاصة, لذلك يرفضون مرافقة المرأة إلى السوق تجنبا للتوتر والشجار

 

والمرأة

ماذا تريد الزوجة حقاً؟

 

هناك حاجات محددة للزوجة في العلاقة الزوجية

 تحتاج الزوجة أن تشعر بأنها تحتلّ المرتبة الأولى

في حياة زوجها فوق كل الناس الآخرين

 تحتاج الزوجة أن تشعر بأنّ زوجها مستعدّ

أن يشارك لحظة حميمية من الراحة دون

طلب تفسير أو إعطاء محاضرات حاجة الزوجة

إلى التواصل دائمة

 تتوق الزوجة إلى أن يُثنَى عليها لتشعر بأنها قيّمة

 تريد الزوجة أن تشعر بحرية لتصحيح زوجها دون خوف من الانتقام أو الغضب

 تحتاج الزوجة أن تعلم أنّ زوجها سيدافع عنها ويحميها

 تحتاج الزوجة أن تعلم أنّ رأيها ثمين جداً حتى أنّ زوجها سيناقش القرارات معها، ويثمّن نصيحتها، ثم يتصرّف بموجبها

 تحتاج الزوجة أن تشارك حياتها مع زوجها في كل ناحية: البيت والعائلة والاهتمامات الخارجية

 تريد الزوجة أن يكون زوجها المثال الذي يمكن لابنها أن يتبعه وابنتها أن تتزوّج بمثله

تريد المرأة رجلاً يفهمها في كل ناحية، يصونها بدعم عاطفيّ وروحيّ وجسديّ. لذا أيها الرجال، أحبوا نساءكم بهذا النوع الباذل للذات حتى يحصلن على ذلك. عندما تفعلون سيُزهر زواجكم ويمتلئ ببركات الله

ماهي صفات الزوجة الصالحة

وتَوَسُّمُ صلاحِ الزوجة لا بد أن

يتمثل في جميع جوانب الحياة :فهي

التي يظن فيها أن تحفظ نفسها وعرضها

في حضوره ومغيبه ، وفي الصغير والكبير

 يقول سبحانه وتعالى : ( فالصَّالِحَاتُ

قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ ) وهي

التي تتحلى بالخلق الحسن ، والأدب الرفيع

فلا يُعرف منها بذاءة لسان ولا خبث جنان ولا سوء عشرة ، بل تتحلى بالطيب والنقاء والصفاء ، وتتزين بحسن الخطاب ولطف المعاملة ، وأهم من ذلك كله أن تتقبل النصيحة وتستمع إليها بقلبها وعقلها ، ولا تكون من اللواتي اعتدن الجدال والمراء والكبرياء .قال الأصمعيّ : أخبرنا شيخٌ من بني العنبر قال : كان يقال : النساء ثلاث : فهينّةٌ ليّنةٌ عفيفة مسلمة ، تعين أهلَها على العيش ولا تعينُ العيشَ على أهلِها ، وأخرى وعاءٌ للولد ، وأخرى غُلٌ قمٍلٌ ، يضعه اللّه في عنق من يشاء ، ويفكّه عمن يشاء .وقال بعضهم : خير النساء التي إذا أُعطيت شكرت ، وإذا حُرمت صبرت ، تسرك إذا نظرت ، وتطيعك إذا أمرت .وهي التي تحافظ على صلتها بربها ، وتسعى دوما في رفع رصيدها من الإيمان والتقوى ، فلا تترك فرضا ، وتحرص على شيء من النفل ، وتقدم رضى الله سبحانه على كل ما سواهوالمرأة الصالحة هي التي ترى فيها مربية صادقةً لأبنائك ، تعلمهم الإسلام والخلق والقرآن ، وتغرس فيهم حب الله وحب رسوله وحب الخير للناس ، ولا يكون همُّها من دنياهم فقط أن يبلغوا مراتب الجاه والمال والشهادات ، بل مراتب التقوى والديانة والخلق والعلم .وبجانب ذلك كله ، ينبغي أن يختار المسلم الزوجة التي تسكُنُ نفسه برؤيتها ، ويرضى قلبه بحضورها ، فتملأُ عليه منزله ودنياه سعة وفرحا وسرورا .عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : ( قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! أَيُّ النِّسَاءِ خَيرٌ ؟ قال : التِي تَسُرُّهُ إِذَا نَظَرَ إِليهَا ، وَتُطِيعُهُ إِذَا أَمَر ، وَلا تُخَالِفُهُ فِي نَفسِهَا وَلا فِي مَالِهِ بِمَا يَكرَهُ ) وحسنه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1838)قيل لعائشة رضي الله عنها : أي النساء أفضل ؟ فقالت : التي لا تعرف عيب المقال ، ولا تهتدي لمكر الرجال ، فارغة القلب إلا من الزينة لبعلها ، والإبقاء في الصيانة على أهلها

 

 

 

GEOGRAPHY OF WOMEN

 

Between the ages of 15 - 20 a woman is like Africa.
She is half discovered, half wild.

 

Between the ages of 20 - 30 a woman is like America.
Fully discovered and scientifically perfect.

 

Between the ages of 30 - 35, she is like India & Japan.
Very hot, wise and beautiful !!!!!!!!!

 

 Between the ages of 35 - 40 a woman is like France.
She is half destroyed after the war but still desirable.

 

Between the ages of 40 - 50 she is like Germany.
She lost the war but not the hope.

 

Between the ages of 50 - 60 she is like Russia.
Very wide, very quiet but nobody goes there.

 

Between the ages of 60 - 70 a woman is like England.
With a glorious past but no future.

 

After 70, they become Siberia.
everyone knows where it is, but no one wants to go there.

 

ممّا يشتكي الزوج التعيس؟؟

 

مشاكل الزواج كثيرة لكن بعض الشكاوى مشتركة بين العديد من الرجال. فما الذي يشتكي منه الزوج غير السعيد بزواجه يا ترى؟ وهل تستطيعين أن تغيّري الوضع قبل فوات الأوان إن كان زوجك واحداً من هؤلاء التعساء؟

1. زوجتي نكدة
عندما تتحدثين إلى زوجك تكون لهجتك دائماً سلبية وتنتقدينه. وإذا حاول أن يعبّر عن قلقه أو أن يشتكي تواجهينه بطريقة دفاعيّة وغضب وترمين اللوم عليه بدلا من الاستماع له.

2. زوجتي تتذمّر باستمرار
إذا رأيته يرتاح للحظة تنقضّين عليه وتطلبين منه إصلاح شيء في المنزل. وإذا خرج مع الأصدقاء لا تكفّين عن الاتصال به وإرسال الرسائل النصّية. وكأنك النسخة الزوجية من مديره.

3. زوجتي سمكة باردة في السرير
إذا حدّثك بغزل أو حاول أن يغمز إلى شيء حميم تديرين عينيك. تصعدين إلى السرير مساء وتديرين ظهرك له. وفي الأحيان النادرة التي تستسلمين فيها لرغبته بممارسة الجنس تستلقين جامدة وتحدّقين في السقف.

4. زوجتي لا تهتمّ بنفسها
سواء توقفت عن ممارسة الرياضة أو أصبحت لا ترتدين سوى السراويل الواسعة فأنت تبدين كمن فقد الحماس على الحياة. والمرأة التي لا تهتمّ ولا تشعر هي بجاذبيتها ينسحب زوجها عاطفياً وجسدياً.

5. زوجتي أم ولا شيء غير ذلك
يمكنك أن تكوني أماً وعشيقة إذا قررت تخصيص ليلة رومنسية واحد في الأسبوع لزوجك. الزواج الناجح هو محور الحياة الثنائية وهو مفيد لتوازن الأولاد أيضاً.

6. زوجتي ناكرة للجميل
إذا أمضى عطلة نهاية الأسبوع في العمل أو اهتمّ بالأولاد في غيابك أنت تعتبرين الأمر طبيعيّاً تماماً لا بل واجباً لا يستحقّ أن تشكريه عليه. لكن الرجل يحبّ التشجيع والإطراء تماماً كالمرأة. وإذا قصّر يوماً فلا تكوني قاسية وتنسي كلّ ما سبق من تضحيات

الرجل والمراءة

© 2014  All rights reserved by alordononline.com  Designed by مجموعة روعة الأبتكار Splendor Innovations Group

bottom of page